إياد نصار يوضح تعلمه من أخطاء السابقين في تجسيد الضابط الإسرائيلي
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضح أن الفن ليس اختيارًا لمهنة التمثيل

إياد نصار يوضح تعلمه من أخطاء السابقين في تجسيد الضابط الإسرائيلي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إياد نصار يوضح تعلمه من أخطاء السابقين في تجسيد الضابط الإسرائيلي

الفنان إياد نصار
القاهرة - سعيد البحيري

قال الفنان إياد نصار، إن الفن ليس اختيارا لمهنة التمثيل بقدر ماهو اختيار لفكرة "المغامرة " والمغامرة قد تثمر عن نجاح كبير يضمن الاستمرار وأن تبقى عالقاً في ذاكرة الناس أو لاتثمر المغامرة عن شيء في النهاية.وأضاف "نصار" في حواره مع الاعلامية لميس الحديدي عبر برنامج " القاهرة الان " الذي تقدمه على شاشة "العربية الحدث": "أتحدث بشكل شخصي.. التمثيل هو حلم  بناء الحلم يبدا بحب التمثيل وأنا بدأت منذ الجامعة ثم حبك لفريق العمل والأصدقاء والشهرة جزء من المهنة لكنه يبقى الجزء المتعب من المهنة حيث يحرمك من أشياء كثيرة من خلال تسليط الأضواء على حياتك الشخصية  لكنها ليست الهدف بالنسبة لي أن أكون مشهورا، وأنا أحب أن أكون بقدر الإمكان عايش على طبيعتي أنا شخص محظوظ أعطاني الله موهبة وخلاني أشتغل في الشيء الذي أحبه وليس لديا منافسة مع أي شخص انا أحب مهنتي ومتوقع أنني بعد عمر طويل أنني ساترك لأولادي تاريخ يفتخرون به".

وحول حواديت الشانزلزيه، قال: "هذا المسلسل مر بعدة مراحل حتى وصل  لصورته الحالية، وعند طرح المشروع في البداية بدأنا النقاش الطويل.. الظروف الحالية من الأفضل أن يكون العمل منبثق عن رواية  خاصة مع اقتراب رمضان والضغط الذي يكون قبل الموسم فالرواية تكون واضحة في إطار عام للعمل مثل موجة حارة أو منخفض الهند الموسمي، وبالنسبة لي لايكون لديا مشكلة مع السيناريو عندما يكون منبثق عن رواية حيث أن الشخصية تكون واضحةمن البداية والنهاية  والمسلسل ناجح وهناك حالة احتفاء بهم".

وأشار: "افراح القبة "مسلسل سابق وقته بخمس سنوات وإلى الوقت الحال لازال  يري وشاهد لانه خرج عن السرد الطبيعي لقصة المسلسل حيث كسر حاجز السرد في المسلسلات حالياً اصبح نموذج في العمل الدرامي في فكرة التغريد خارج سرب السرد النمطي"، وتابع: "من زمان الدراما طول عمرها مش هيا الي بتمشي مع الناس لكن بتسبق الناس".

وحول دوره في فيلم الممر قال: " لم أخضع للتنميط الدارج في شخصية الضابط الإسرائيلي في فيلم "الممر" وتعلمت من الأخطاء السابقة التي وقعت فيها الاعمال السينمائية او الدرامية في تجسيد شخصية الضابط الإسرائيلي  وكان يجب علي في هذا الدور أن أتبنى هذه الشخصية لأنه يجب على الفنان أن يحب الشخصية الذي يقدمها ويتبناها وهذا كان صعبا بالنسبة لي خاصة أنني فلسطيني الأصل أن اتبنى شخصية الضابط الإسرائيلي صاحب المعتقد الشرير الذي يستند عليه".

وقد يهمك أيضا" :

-إياد-نصار-يُؤكّد-أنّ-السينما-لها-سحر-خاص-و-البطولة-لا-تُشغله

إياد-نصار-يختار-بين-واحة-الغروب-و-أفراح-القبض-في-رمضان

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إياد نصار يوضح تعلمه من أخطاء السابقين في تجسيد الضابط الإسرائيلي إياد نصار يوضح تعلمه من أخطاء السابقين في تجسيد الضابط الإسرائيلي



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya