هالة صدقي لم تستقر على مواصلة تقديم السفيرة عزيزة
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أبدت لـ "المغرب اليوم" سعادتها بنجاح فيلمها الأخير

هالة صدقي لم تستقر على مواصلة تقديم "السفيرة عزيزة"

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - هالة صدقي لم تستقر على مواصلة تقديم

الفنانة هالة صدقي
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت الفنانة هالة صدقي، عن سعادتها بردود الفعل الإيجابية، عن فيلمها الأخير "آخر ديك في مصر"، والتي قامت ببطولته مع الفنان محمد رمضان، مؤكدة أن سر اختيارها للدور يعود إلى تفضيلها لتقديم دور كوميدي جديد يبعد عن النطاق الذي قدمته في دور "انشراح" في العام الماضي، وذلك حتى لا يشعر الجمهور بالملل.

وأضافت صدقي في تصريحات خاصة إلى "المغرب اليوم"، قائلة "في البداية كنت أتعارض مع محمد رمضان ومع الشكل الذي يقدمه، وكان لديّ اعتراض عليه، ولكنني وجدته لديه الوعي، في أنه يريد أن يغير الشكل الذي سيقدمه، ويحاول أن يجدد مما يقدمه للجمهور وفهم جيدًا أن الجمهور يحتاج إلى التغيير من وقت للأخر، وأن هناك قطاع محدد من الجمهور رافض ما يقدمه، وسعدت أنه لديه الوعي وأنه يريد تغيير جلده، وهو ما فعله في آخر عمل قدمه، هو "آخر ديك في مصر".

وتنتقل للحديث عن اشتراكها في مسلسل "عفاريت عدلي علام"، من بطولة الزعيم عادل إمام، قائلة "أيضا أخترت هذا العمل لأنه عمل مختلف عما قدمته العام الماضي في "ونوس"، وهو عمل كوميدي، وأقوم بدور "خالة" الزعيم عادل إمام، ولا أريد أن أفصح عن تفاصيل أخرى خاصة بالشخصية التي سأقدمها في هذا العمل، حتى لا أحرقها على المشاهد". وعن اشتراكها مع الزعيم عادل إمام في هذا العمل، أكدت أنه لا يوجد كلام يصف شعورها بأنها تشارك الزعيم في عمل فني، فهو شرف لأي فنان الاشتراك معه في أي عمل يقدمه.

وعن برنامجها "السفيرة عزيزة"، الذي تقدمه على شاشة قنوات "دي إم سي"، فقالت "في الحقيقة هذا البرنامج هو تجربة بالنسبة لي، وغير مؤكد الاستمرار في تقديمه، لذا لا أريد التحدث عنه في هذا الوقت، لأنني أريد أولا أن أقيم هذه التجربة، وأشعر بأني أقدم شيئًا له رسالة وقيمة وفي نفس الوقت، أحتاج أن أرتب مواعيد عملي بما يتفق مع تصوير البرنامج". وعن مشاركتها في فيلم "يوم للستات"، أوضحت أنها قامت بدور ضيفة شرف من أجل مساندة صديقتها الفنانة إلهام شاهين.

ونفت شعورها بالغضب لحذف العديد من المشاهد الخاصة بها في العمل، قائلة "حذف بعض من المشاهد التي قدمتها كان قرار المخرجة كاملة أبو ذكري ولا أحد يحق له أن يعترض على هذا، طالما أنه يصب لصالح العمل في النهاية وفي الحقيقة فيلم " يوم للستات " فيلم قوي ويحمل رسالة كبيرة للغاية". وعن أبنائها، قالت "يوسف ومريم هما كل حياتي وأحاول أن أعوضهما غيابي عنهما، وأثناء غيابي عنهما عندما أعود أتحدث معهما في تفاصيل يومهما". وعن التجميل قالت "الجمال بالنسبة لي هو جمال الروح أما بالنسبة لعمليات التجميل، فأنا لم أجري أي عملية تجميل من قبل، ولكن إذا أحتجت سأجريها على الفور فأنا لست ضد إجرائها، وبالنسبة للماكياج فأنا أضع البسيط منه، وأشعر أنه أجمل من المبالغة في استخدامه".

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هالة صدقي لم تستقر على مواصلة تقديم السفيرة عزيزة هالة صدقي لم تستقر على مواصلة تقديم السفيرة عزيزة



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya