محمد رمضان يُوضِّح أنّ غناءه يمنح الإصرار والعزيمة لمَن يسمعه
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أكد على أنّ شعبية المطرب تفوق كثيرًا نظيرتها عند الممثل

محمد رمضان يُوضِّح أنّ غناءه يمنح الإصرار والعزيمة لمَن يسمعه

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - محمد رمضان يُوضِّح أنّ غناءه يمنح الإصرار والعزيمة لمَن يسمعه

الفنان المصري محمد رمضان
القاهرة - المغرب اليوم

يتعرَّض الفنان المصري محمد رمضان، لموجة عارمة من الانتقادات سواءً على الشاشات أو عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعي.

جاء ذلك بعدما قدّم أغانٍ عدة أهمها "الملك" التي طرحها العام الماضي، حيث يعمد رمضان إلى التباهي بقصره الفخم دومًا، وسياراته الفارهة، ويُطلق على نفسه لقب "الأسطورة".

يستعرضُ رمضان جسده الرياضي، ويرقص ويتمايل في أغلب الفيديو كليبات المصوّرة مع مجموعة حسناوات، وتحيط به مجموعة نمور وأشبال صغيرة في البعض الآخر.

وتعرّض رمضان لحملة شرسة من زملاء له في المهنة، أو حتى من صحافيين وكتّاب مصريين، اتهموه بالغرور والنرجسية، ودعوه الى تلقّي علاج نفسي، وعن الحروب التي تُشنّ عليه، قال رمضان في تصريح صحافي: "أمر طبيعي يحصل مع أي شخص، وهو ضريبة من ضرائب النجاح. فكما أن للفنان الناجح محبّين فإن له معارضين أيضًا".

وتابع "ربنا يديمها نعمة.. لا أعرف، مع أنني أتمنى التوفيق لهم جميعًا. الفنان الذي يحب الجمهور، يتمنى أن يُقدّم له، هو وكل الفنانين ما يسعده ويمتّعه ويدهشه. بصراحة أنا لا أفكر كثيرًا بغيرة الآخرين، وعندما ألمسها، فإنها تعطيني حافزًا لكي أقدم الأفضل، وإذا تكلم عني أحد بشكل سلبي أحاول أن أقدم عكسه وأن أكون عند حسن ظن الجمهور".

أغانيه حملت رسائل موجّهة إلى مُنافسيه ومُنتقديه، بالإضافة إلى نصائح للنجاح من خلال سرد قصة حياته مُتعمدًا إظهار نفسه بصورة البطل الأسطوري، فيروي في أغانيه قصص انتصاراته وقُدرته في التغلّب على خصومه وأعداء نجاحه.

فقال رمضان عندما تم سؤاله عن اقتناعه بتجربته الغنائية، فأجاب "أنا أقدم لونًا غنائيًا خاصًا بي، وهو لون جديد على الجمهور العربي ولكنه منتشر كثيرًا في الغرب. الجمهور العربي معتاد على الطرب، وكان لا بد من تقديم لون غنائي جديد له تحت مظلة الترفيه وبهدف إسعاده. وهذا ما أحققه من خلال الأغاني، والدليل هو عدد المشاهدات على مواقع التواصل الاجتماعي وتفاعل الناس معها في سياراتهم"، ويرى رمضان أن شعبية المطرب تفوق شعبية الممثل، لذلك اتّجه نحو الغناء.

وعن اختياره لهذا النوع من الغناء، أكّد محمد رمضان: "كنت أطمح لامتلاك شعبية المطرب، ولكني لست مطربًا، ولذلك كان لا بد من أن أبحث عن نوع الغناء الذي يتلاءم مع طبيعة صوتي وشخصيتي. وهذا ما فعلته وتمكنت من الوصول إلى الناس، من خلال تقديم فن غنائي بعيد من الابتذال، ويمنح العزيمة والإصرار لمن يسمعه" .

يذكر أن هاني شاكر قال عقب فوزه بانتخابات نقابة الموسيقيين، تعليقًا على الشكاوى المقدّمة ضد بعض الفنانين ومنهم محمد رمضان: "لو أراد احتراف الغناء فلا بد له من المجيء للنقابة وخوض اختباراتها والالتزام بقوانينها".

قد يهمك ايضا :

فيديو طريف يتداول على مواقع التواصل للأغنية الجديدة للمجرد ورمضان

سعد لمجرد ورمضان يتربعان على عرش "يوتيوب" بأغنية "إنساي"

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يُوضِّح أنّ غناءه يمنح الإصرار والعزيمة لمَن يسمعه محمد رمضان يُوضِّح أنّ غناءه يمنح الإصرار والعزيمة لمَن يسمعه



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 19:17 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

حظك اليوم الأربعاء 2 كانون الأول / ديسمبر لبرج القوس

GMT 07:43 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

صحافي بريطاني يكشف درسين قيّمين عن التقاليد اليابانية

GMT 06:32 2017 الأربعاء ,22 آذار/ مارس

مجرد درس مغربي آخر !

GMT 10:24 2017 الإثنين ,25 أيلول / سبتمبر

ثيلان بلونداو تخطف القلوب في أسبوع موضة ميلانو

GMT 10:11 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

الغموض يلفّ وفاة شقيقتيْن بمدينة "أولاد تايمة‬"

GMT 12:00 2020 الأربعاء ,15 كانون الثاني / يناير

واجهي خيانة زوجك بـ "اتيكيت" خاص

GMT 01:04 2020 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

اتحاد الكرة يفصل في قصة اعتذار الرجاء خلال أيام

GMT 00:34 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

البنتاغون يحدد مصدر الهجمات على "عين الأسد"

GMT 10:01 2019 السبت ,04 أيار / مايو

توقعات أحوال الطقس في المغرب اليوم السبت

GMT 20:17 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولي أيوب الكعبي يغيب عن مباراة المغرب والكاميرون

GMT 04:52 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

توقيف قيادي في حركة "نداء تونس" مطلوب بمذكرات تفتيش

GMT 03:22 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

بئر مسموم يهدد حياة السكان في شيشاوة

GMT 00:05 2018 الجمعة ,30 آذار/ مارس

ماذا تبقى من تجربة التناوب؟

GMT 12:48 2018 الثلاثاء ,23 كانون الثاني / يناير

حمزة الصنهاجي سعيدًا بانضمامه إلى الدفاع الجديدي

GMT 02:31 2016 الثلاثاء ,19 تموز / يوليو

قنديل بلوشي فنانة انتهت حياتها بشكل مأساوي جدًا

GMT 16:22 2012 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

هل يفعلها زويل ؟؟
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya