الحلم رأيت في المنام أنني كنت في الحرم المكي وكان يوم ثلاثاء والحرم شبه خال، ثم ذهبت إلى الكعبة وقبلتها ودعوت الله وكنت ناوية أن أشرع في الطواف، لكنني قلت سوف أذهب إلى الملتزم وكان يوجد قليل من الزوار وبعدها ، جاء دوري وأخذت أستعين بحبل كان معلقا في الكعبة لكي يساعدني على الصعود وأحاول أن أصعد إلى الباب ثم صعدت ولكن ليس إلى الملتزم، بل صرت أصعد إلى سطح الكعبة الذي كان مملوءاً بالمصاحف في ذات اللون الكحلي وقال لي رجل كان يقف في صحن الحرم انزلي قليلا وسوف تجدين الملتزم وكان هذا الرجل له لحية وعليه ثوب وشماغ، كما أنه كان خلفي العديد من النسوة، وكنا جميعاً محتشمات ونرتدي عباءات وكنت أحدث نفسي متحسرة على عدم طهارتي بسبب ‏الدورة الشهرية، حيث إنه لا يمكن أن تتاح لي فرصة مماثلة لكي أهنأ بالحرم وهو شبه خال من الطائفين أو المصلين وصحوت من النوم فما تأويل الحلم
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

صعود الكعبة

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت في المنام أنني كنت في الحرم المكي وكان يوم ثلاثاء والحرم شبه خال، ثم ذهبت إلى الكعبة وقبلتها ودعوت الله. وكنت ناوية أن أشرع في الطواف، لكنني قلت سوف أذهب إلى الملتزم. وكان يوجد قليل من الزوار. وبعدها ، جاء دوري وأخذت أستعين بحبل كان معلقا في الكعبة لكي يساعدني على الصعود وأحاول أن أصعد إلى الباب. ثم صعدت ولكن ليس إلى الملتزم، بل صرت أصعد إلى سطح الكعبة الذي كان مملوءاً بالمصاحف في ذات اللون الكحلي. وقال لي رجل كان يقف في صحن الحرم: انزلي قليلا وسوف تجدين الملتزم. وكان هذا الرجل له لحية وعليه ثوب وشماغ، كما أنه كان خلفي العديد من النسوة، وكنا جميعاً محتشمات ونرتدي عباءات. وكنت أحدث نفسي متحسرة على عدم طهارتي بسبب ‏الدورة الشهرية، حيث إنه لا يمكن أن تتاح لي فرصة مماثلة لكي أهنأ بالحرم وهو شبه خال من الطائفين أو المصلين.. وصحوت من النوم.. فما تأويل الحلم؟

المغرب اليوم

‏التفسير: غفر الله لك ما أنت فيه من شطط في الدين. فالصعود إلى سطح الكعبة ليس محموداً. وهو أمر منكر وبدعة تتمسكين بها ليست من الدين في شيء. عليك بتصحيح مفاهيمك للتقرب من الله. هناك أمر تترقبينه وربما كان توقعك لحدوثه قد طال، إنما مازال أمامك بعض الوقت. ولكنه سيحدث إن شاء الله، وتذكري دوماً أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. والله تعالى ‏أعلى وأعلم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya