الحلم لدي حلم قديم جداً رأيته في مارس 2005 لكن لدي الرغبة الشديدة في معرفة تفسيره، إيماناً مني بأن الرؤيا قد تتحقق ولو بعد سنين فقد رأيت في منامي أني كنت في فناء البيت، وفجأة هبت ريح قوية اقتلعتني من بيتنا وأخذت تطير بي ولكني لم أكن على ارتفاع كبير من سطح الأرض فقد كانت الريح تسحبني معها سحباً ، ولما كانت تريد أن تنزلني في مكان أصرخ قائلة لها لا تنزليني هنا لا أريد وأخذت تجرني معها إلى أن رمتني في غابة ذات أشجار ملتفة ولما وقفت على قدمي وأخذت أرى ما حولي، رأيت أمامي أسداً وكان بجواره سجن قد خرج منه، وكنت أنظر إلى الأسد والسجن وأنا خائفة جدأ ، ثم أخذت أشجع نفسي كي أقترب منه ولما اقتربت، أحسست بالأمان ولم أخف وانتهى الحلم، فما تفسيره
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

‏‏‏‏الحمل

المغرب اليوم -

المغرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: لدي حلم قديم جداً رأيته في مارس 2005 لكن لدي الرغبة الشديدة في معرفة تفسيره، إيماناً مني بأن الرؤيا قد تتحقق ولو بعد سنين. فقد رأيت في منامي أني كنت في فناء البيت، وفجأة هبت ريح قوية اقتلعتني من بيتنا وأخذت تطير بي. ولكني لم أكن على ارتفاع كبير من سطح الأرض. فقد كانت الريح تسحبني معها سحباً ، ولما كانت تريد أن تنزلني في مكان أصرخ قائلة لها: لا تنزليني هنا لا أريد. وأخذت تجرني معها إلى أن رمتني في غابة ذات أشجار ملتفة. ولما وقفت على قدمي وأخذت أرى ما حولي، رأيت أمامي أسداً وكان بجواره سجن قد خرج منه، وكنت أنظر إلى الأسد والسجن وأنا خائفة جدأ ، ثم أخذت أشجع نفسي كي أقترب منه. ولما اقتربت، أحسست بالأمان ولم أخف. وانتهى الحلم، فما تفسيره؟

المغرب اليوم

التفسير : ربما دلت الريح على الخصب والرزق والنصر والظفر والبشارات، خصوصاً إن كانت من الرياح اللواقح ، لما يعود منها من صلاح النيات والثمر. ومن رأى ريحاً نقلته وحملته بلا روع ولا خوف ولا ظلمة ولا ضبابة، فإنه يملك الناس إن كان أهلاً لذلك أو ممن يأملونه. وان رفعته الريح وذهبت به، وه وخائف مروع هائم قلق، أو كان لها ظلمة وغبرة وازعاج وحبس، فإن مستقبله مليء بالنوازل والحوادث، أبعدها الله عنك. أما رؤية الأسد، فربما دلت على عافية المريض. وقيل إن الأسد في المنام عدو مسلط. ومن رأى الأسد من حيث لا يراه وهرب منه، فإنه ينجو مما يخاف وينال الحكمة والعلم. والله تعالى أعلم.

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم
المغرب اليوم -

GMT 13:23 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم
المغرب اليوم - رنا زيادة المعلمة الفلسطينية الأكثر إلهاماً في العالم

GMT 13:28 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية
المغرب اليوم - فتاة نمساوية تتسلق أعلى القمم وتحقق أرقاما قياسية

GMT 16:22 2020 الأحد ,20 كانون الأول / ديسمبر

أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها
المغرب اليوم - أبرز التوقعات للعرافة العمياء لعام 2021 تعرّف عليها

GMT 17:44 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا
المغرب اليوم - تعرف على السبب وراء تراجع مبيعات السيارات في بريطانيا

GMT 16:08 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما "متعمد"
المغرب اليوم - ريهام عبد الغفور تكشف أنّ قِلة ظهورها في الدراما

GMT 17:41 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

قصة كفاح ملهمة لسيدة يمنية تقهر الإعاقة بـ"تنمية المجتمع"

GMT 13:36 2020 الثلاثاء ,22 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 16:10 2021 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 17:20 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

نسّقي سترة البليزر هذا الموسم على طريقة ياسمين صبري
المغرب اليوم -
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya