شركة تُعيد سيارتها الخارقة من الشرق الأوسط بعد 30 عامًا من الضياع
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

تبلغ سرعتها 237 ميلًا في الساعة حال تشغيلها بأقصى طاقتها

شركة تُعيد "سيارتها الخارقة من الشرق الأوسط بعد 30 عامًا من الضياع

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - شركة تُعيد

سيارة بولدوغ الخارقة
واشنطن - ليبيا اليوم

قام ابن رئيس مجلس إدارة شركة "أستون مارتن" السابق فيكتور جاونتليت، بتعقب حركة سيارة "بولدوغ" الخارقة لأكثر من 30 عامًا بهدف استرجاعها إلى الشركة التي صنعتها، وأنتجت شركة "أستون مارتن" سيارة واحدة يتيمة خارقة أطلق عليها اسم "بولدوغ"، قبل 40 عاما، وتحديدا في عام 1979 والتي تميزت بسرعتها الخارقة في ذلك الوقت.وخططت الشركة في ذلك الوقت لإنتاج حوالي 15 - 25 سيارة من هذا الصنف، لكن فيكتور جاونتليت اعتبر المشروع مكلفًا جدا ولم يتم بناء سوى سيارة واحدة فقط في ذلك العالم، حيث قام رئيس مجلس الإدارة في ذلك الوقت ببيع السيارة بمبلغ 130 ألف جنيه إسترليني، بهدف تفادي الأزمة الاقتصادية التي عانت منها الشركة ومنعها من الانهيار.

ووصف ريتشارد السيارة بأنها "مخلوق أسطوري" وقال: "لم يرها أحد تعمل منذ 30 عاما على الأقل"، وأضاف: "تعني هذه السيارة لي بشكل شخصي الكثير، لأنني كنت مهووسًا بها عندما كنت طفلاً"، بحسب وكالة "بي بي سي".وأمضت الثلاثين عامًا في محلات تخزين حول العالم بما في ذلك قضاء بعض الوقت في الولايات المتحدة، لكن السيارة الآن في مكان بالشرق الأوسط، تم شراؤها من قبل أحد عشاق السيارة قبل نقلها إلى أحد المخازن بهدف عملية الترميم التي يشرف عليها ريتشارد بشكل شخصي.

وحطمت السيارة من طراز الكوبيه ذات البابين الأرقام القياسية عندما وصلت إلى سرعة 192 ميلاً (308,993) في الساعة في عام 1979 بتصميمها المستقبلي الأنيق ومحرك من نوع أستون مارتن V8 سعة 5.3 لتر ، لكن خبراء أستون مارتن زعموا أنها قادرة على التحرك بسرعة 237 ميلاً (381,414 كيلومترا) في الساعة في حال تشغيلها بأقصى طاقتها

قد يهمك ايضًا:

فتح باب حجز سيارة أستون مارتن الجديدة "DBX" بمميزات فريدة
ملياردير كندي يحاول شراء شركة "استون مارتن" لإنقاذها من الخسائر

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شركة تُعيد سيارتها الخارقة من الشرق الأوسط بعد 30 عامًا من الضياع شركة تُعيد سيارتها الخارقة من الشرق الأوسط بعد 30 عامًا من الضياع



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 12:09 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

يشير هذا اليوم إلى بعض الفرص المهنية الآتية إليك

GMT 21:30 2018 الإثنين ,16 تموز / يوليو

"تحليل ثوري" يكشف "العمر المتبقي" للإنسان

GMT 11:45 2018 الجمعة ,29 حزيران / يونيو

ناشطون يبحثون عن الطائر «ياسمينة» في سورية

GMT 01:50 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

نساء مغربيات يفضحن قصص تحرش داخل حقول "فراولة"

GMT 08:40 2018 الجمعة ,23 شباط / فبراير

أحمد عز الفنان والإنسان

GMT 06:25 2018 الإثنين ,29 كانون الثاني / يناير

"ديور" تطرح مجموعة مجوهراتها الجديدة بروح قصر فرساي

GMT 04:44 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

المنتخب المغربي يُشارك في الطواف الدولي في الجزائر

GMT 09:05 2017 الخميس ,28 كانون الأول / ديسمبر

محمد أوجار يكشف عن الوسائل البديلة لفض المنازعات

GMT 20:32 2017 السبت ,09 كانون الأول / ديسمبر

أخنوش يُراهن الحصول على رئاسة الحكومة خلال انتخابات 2021
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya