لبنى أحمد تكشف أسرار الحاسة السادسة وكيفية عملها
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

أوضحت لـ"المغرب اليوم" الطاقة الحيوية في اليد اليمنى

لبنى أحمد تكشف أسرار الحاسة السادسة وكيفية عملها

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - لبنى أحمد تكشف أسرار الحاسة السادسة وكيفية عملها

الدكتورة لبنى أحمد
القاهرة ـ شيماء مكاوي

كشفت استشاري الطاقة الحيوية، الدكتورة لبنى أحمد، عن تعريف الحاسة السادسة، وكيفية فتح العين الثالثة واستشعار القدرات الفوق حسية .

وقالت لـ "المغرب اليوم " : "جميع الكائنات التي خلقها الله عز وجل لديها حاسة سادسة، فالنبات إذا تحدثت معه حدث فيما بينك وبينه نوع من أنواع التخاطر، ونجده يزدهر بشكل أكبر من النبات الذي لا تتحدث معه، وكذلك الماء إذا قرأت عليه القرآن الكريم تنقل له ذبذبات محدده من خلالها يتواصل معه ويصل له ما تريد أن تقوله، لذا نجد الرسول عليه الصلاة والسلام أوصى بثلاثة قواعد قبل تناول أي طعام أو شراب وهي سمي الله و كل بيمينك وكل مما يليك، وهي طاقة كبيرة للغاية نعطيها للطعام أو الشراب قبل تناوله تبعد عنا كافة الطاقات السلبية الموجودة أثناء طهي الطعام أو تحضيره ".

وأضافت أن :"الأكل باليد اليمنى له مغزى كبير لأن الطاقة الحيوية الموجودة في الكف الأيمن أكبر بكثير من الأيسر، وعندما نتناول الطعام فنعطي له طاقة حيوية عند تناوله باليد اليمنى، وبالتالي نتخلص من أي شيء سلبي يمكن تناوله ويمكن تناوله بكل اطمئنان"، كما تابعت أن "علم الطاقة من العلوم التي قدمها لنا المولى عز وجل في الدين وليست علوم بوذية كما يشاع أو يتردد، والحاسة السادسة موجودة عند كل الأشخاص فعلى سبيل المثال لا يوجد أم لا تشعر بأولادها" .

وأشارت أحمد إلى أن "العين الثالثة تجعل الحاسة السادسة تعمل بشكل قوي جدا، ومن أهم القدرات التي تتحفز عندما يكون لدينا الحاسة السادسة هي العين الثالثة، وهي موجودة بين الحواجب على الجبهة، فعلى سبيل المثال من الممكن أثناء النوم تشعر بأن شخص سيطرق الباب عليك، وأحيانا تكون في مكان وتشعر بشخص آخر في مكان آخر أو عن طريق الأحلام أو أن تفكر بشخص وتجده يتحدث معك عن طريق الهاتف فهذه ليست صدفة هذه حواس، وهذا يعني إن هالة هذا الشخص دخلت إلي هالتك فاستشعرتها" .

أما عن التدريبات التي من خلالها نستطيع فتح العين الثالثة فأكدت على ضرورة الامتناع تماما عن تقليد التدريبات الموجودة على "يوتيوب" خاصة التدريبات الأجنبية التي لا نفهم منها شيئا، كما أشارت إلى أن كثيرون يهتمون بفتح العين الثالثة وزيادة الحاسة السادسة دون الاهتمام أولا بزيادة الطاقة في الجسم عن طريق التدريبات الأخرى "، لافتة إلى أن الذبذبات تنتقل من شخص لشخص ويجب ألا ندخل أي شيء لهالتك قبل أن تقرأ عليه " بسم الله"، فهناك كثيرون يرتدون ملابس من بعضهم أو إكسسوار دون ان يعرف ان ذبذبات الشخص الذي ارتدى تلك الملابس أو الإكسسوار ستنتقل لي حتما، لذا عندما نذهب لنتسوق علينا ألا نرتدي شيء أو نقيسه علينا قبل أن نقرأ " بسم الله" عليه" ،ومهم جدا قبل شراء مسكن جديد أن نستشعر هذا المكان وإذا لم نشعر بالبهجة او أن طاقة المكان جيدة فعلينا أن نسال عن الناس الذين كانوا يعيشون في هذا المكان وتفاصيل حياتهم لأنها حتما ستنتقل لي إذا كانت ايجابية أو سلبية.

وواصلت استشاري الطاقة الحيوية أنه "من المهم أن نعرف لماذا ابني يستذكر دروسه جيدا في هذا المكان وفي مكان آخر لا يعرف، ويميل أكثر أن يلعب، فربما شقيقه قد اعتاد أن يلعب في هذا المكان وذبذبات شقيقه تنتقل له، لذا نجد الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى بمسح مكان النوم قبل النوم ."

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف أسرار الحاسة السادسة وكيفية عملها لبنى أحمد تكشف أسرار الحاسة السادسة وكيفية عملها



GMT 01:25 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تُوضِّح أنّ "العقيق" مُريح للأعصاب ويُقوّي البصر

GMT 12:31 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

مي عبد اللاه تؤكّد أن "أدب الرعب" مجرّد مؤثر خارجي

GMT 11:21 2018 الجمعة ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

استشاري طاقة حيوية ينصح بالمشي في حالة الغضب

GMT 03:53 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تؤكّد أن التخاطر له فوائد كثيرة في الحياة اليومية

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:08 2018 الأحد ,29 إبريل / نيسان

ابرز اهتمامات الصحف العراقية الاحد

GMT 17:21 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

بدر بانون يمدد عقده مع الرجاء قبل الرحيل

GMT 19:03 2018 الثلاثاء ,08 أيار / مايو

امحمد فاخر يحذّر الجيش من التفريط في برحمة

GMT 13:07 2018 الإثنين ,16 إبريل / نيسان

حسبان يؤكد أنه ورث وضعية كارثية وأنه رهن الفريق

GMT 02:04 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

سلمى أبو ضيف تتعاقد على "بني يوسف" بطولة يسرا

GMT 15:57 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

"مزيكا" تكشف عن ديو غنائي يجمع بين مجد القاسم وشقيقه

GMT 15:47 2016 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

فوائد الحمص لبناء العضلات والأنسجة السليمة

GMT 01:51 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

جماهير الفتح تطالب بدرع البطولة

GMT 11:33 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يغادر المغرب باتجاه دولة إفريقية

GMT 21:18 2019 الخميس ,11 إبريل / نيسان

4 كلمات تكفي نجم يوفنتوس لحسم موقفه أمام أياكس

GMT 16:08 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

سيدة تضع 7 توائم في أوّل ولادة لها شرق العراق

GMT 14:25 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

تعرَّف على طرق تنسيق الأحذية "البوت" مع "الجينز"

GMT 07:00 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على خطوات تنظيف فرن الغاز من "بقع الزيت"

GMT 10:24 2018 السبت ,22 أيلول / سبتمبر

"بي إم دبليو" تطلق سيارتها الجديدة " M Sport X"
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya