حنان عبداللطيف تسرد حكايتها مع عرائس المولدي النبوي
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

كشفت لـ"المغرب اليوم" عن سر تعلقها بالفن

حنان عبداللطيف تسرد حكايتها مع عرائس المولدي النبوي

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - حنان عبداللطيف تسرد حكايتها مع عرائس المولدي النبوي

عرائس المولدي النبوي
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت المحامية حنان عبد اللطيف عن مشوارها مع تصميم عرائس المولد النبوي الشريف.

وقالتفي حديث خاص إلى "المغرب اليوم" كنت أعمل محامية ولكن من فترة تعرضت للإصابة بمرض نادر يسمى " التهاب النسيج الضام" يؤثر على الأعصاب أفقدني في فترة القدرة على الحركة وأفقدني النطق والنظر لمدة ثمانية أشهر خلالها فقدت ابنتي الكبرى الثقة بنفسها لارتباطها الشديد بي، وكانت وقتها في العام الثاني من المرحلة الابتدائية، والحمد لله بدأت استعيد حياتي وصحتي وتحسنت كثيرا واستعدت الحركة والنطق والبصر ولكني ما زلت تحت العلاج.

حنان عبداللطيف تسرد حكايتها مع عرائس المولدي النبوي

لذا حاولت أن أستعيد لابنتي ثقتها بنفسها، فلم أستطيع  واتجهت أن أغرس بها حب الفن واتجهت معها لتعلم فن إعادة التدوير وقمنا بعمل معرض في  المدرسة، وتم تكريم ابنتي ومن وقتها وهي تشعر بأهمية ما تقوم به، واستعادة ثقتها بنفسها، ومنذ ذلك الحين وأنا اكتشفت موهبتي الفنية.

حنان عبداللطيف تسرد حكايتها مع عرائس المولدي النبوي

وتابعت: صممت لابنتي عروسة المولد النبوي في المدرسة وعندما قمت بنشر صورتها على الفيسبوك وجدت استحسانا من كثيرين وبدأوا يطالبوني بتصميم عرائس لهم ومن هنا تحولت موهبتي إلي استثمار بالصدفة وأصبحت مشهورة بتصميم عرائس مولد النبي.

والجدير بالذكر أنني محامية حاصلة على دبلوم العلوم الجنائية، ولكن أوقفت شغل المحاماة بعد إصابتي ومرضي.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حنان عبداللطيف تسرد حكايتها مع عرائس المولدي النبوي حنان عبداللطيف تسرد حكايتها مع عرائس المولدي النبوي



GMT 01:33 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

سحر المهدي تتمنى تقديم برنامج سياسي وفقا لتخصصها

GMT 02:42 2018 الثلاثاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

آية بحيري تُوضّح اشتهارَها بـ"الصلصال الحراري"

GMT 02:36 2018 الأحد ,21 تشرين الأول / أكتوبر

سلمى عفيفي تكشف عن تصاميمها من فن التطريز

GMT 01:08 2018 الثلاثاء ,16 تشرين الأول / أكتوبر

نهلة أحمد تكشف عن مشوارها في تعلم فن النحت

GMT 02:43 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

دعاء لاشين تكشف عن أحدث تصميماتها في عالم الديكور

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 05:22 2015 الخميس ,08 كانون الثاني / يناير

نزهة العلوي تطرح تصاميم مميزة من القفطان الربيعي

GMT 15:53 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

طبيب يحذر من خطأ "كارثي" يبطل فعالية لقاحات كورونا

GMT 00:06 2018 الأربعاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أجمل الديكورات المناسبة مع وجود نافورة مُميّزة في منزلك

GMT 03:09 2018 الأربعاء ,25 إبريل / نيسان

نصائح للتخلص من الحشرات في مطبخك

GMT 01:45 2018 الثلاثاء ,17 إبريل / نيسان

عاشور يكشف أن العدوان الثلاثي يهدف لإسقاط سورية

GMT 05:44 2018 الخميس ,08 شباط / فبراير

10 % نمو متوقع لمناولة البضائع في أبوظبي 2018

GMT 11:52 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

جرائم "داعش" محفورة في شوارع الموصل رغم التحرير

GMT 03:24 2018 الخميس ,11 كانون الثاني / يناير

شذى حسون تُؤكّد سعيها إلى التجديد في الساحة الفنية

GMT 05:24 2015 الجمعة ,11 أيلول / سبتمبر

زنوبيا ملكة تدمر تشهد على جرائم "داعش" الوحشيّة

GMT 15:00 2016 الخميس ,28 كانون الثاني / يناير

تدشين مشروعات تنموية ذات صبغة اجتماعية في إقليم بركان
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya