إتيكيت تقييم المنتجات والخدمات على الإنترنت
آخر تحديث GMT 06:12:26
المغرب اليوم -

إتيكيت تقييم المنتجات والخدمات على الإنترنت

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - إتيكيت تقييم المنتجات والخدمات على الإنترنت

إتيكيت تقييم المنتجات والخدمات على الإنترنت
القاهرة - المغرب اليوم

   لا يكاد موقع خدماتي على شبكة الإنترنت يخلو من خاصية التقييم، ما يحتّم بالضرورة مراعاة أصول الإتيكيت وقواعد اللياقة عند إبداء الرأي، مهما كان ناقداً أو لاذعاً.
 
فيما يلي بعض أصول إتيكيت تقييم المنتجات والخدمات على الإنترنت:
 
- أبقي نقدكِ خاصاً بالمنتج أو الخدمة ولا تشعّبي الحديث وتنزلقي نحو الشخصنة.
 
- اختاري عنواناً لائقاً للتعليق الذي ستضعين. حاولي أن تكوني مهنية وحيادية بقدر المستطاع. لا تكتبي عنواناً من قبيل "لن أعود مرة أخرى"، بل اكتبي على سبيل المثال "بخصوص الخدمة البطيئة" أو "فيما يتعلق بعدم نظافة الطعام".
 
- لا تستخدمي الشتائم أو الألفاظ غير اللائقة، بل اختاري لغة محترمة متحفظة وبألفاظ لائقة تعبر عن شخصيتكِ.
 
- راجعي الأخطاء النحوية والإملائية وأي معلومات أو أرقام واردة في تعليقكِ؛ لأن من شأن هذه الأخطاء إضعاف موقفكِ.
 
- لا تطيلي ولا تسهبي، بل تعمّدي التكثيف والاختزال بقدر المستطاع.
 
- إن كنتِ تكتبين بالإنجليزية، فلا تستخدمي خاصية الحروف الكبيرة؛ ذلك أنها تقدم صورة عن المتحدث كما لو كان ساخطاً أو غاضباً.
 
- إن كانت لديكِ نقاط إيجابية، فاذكريها إلى جانب النقاط السلبية ولا تبخلي بها.
 
- لا تعيدي نسخ ولصق تعليق أحد آخر، حتى لو كان مطابقاً لما ترغبين قوله. أعيدي الصياغة بأسلوبكِ.
 
- كوني صادقة وصريحة، لكن لا تكوني جارحة ولا تظهري الأمر كما لو كان ثأراً شخصياً من صاحب المنتج أو الخدمة.
 
فيما يتعلق بأصول الإتيكيت عند تقييم كتاب أو فيلم ما:
 
- نوّهي لكون رأيكِ يعود للذوق الشخصي والرؤية الذاتية؛ لأن من شأن هذا إنصاف الكاتب أو المخرج أو الممثلين؛ ذلك أن هذه الجوانب نسبية وتحتكم للذوق.
 
- إن كان لديكِ تعليق بخصوص معلومة خاطئة ما وردت في الكتاب أو الفيلم، فعليكِ حينها إيراد المعلومة الصحيحة؛ لتدعيم قولكِ.
 
- راعي السلامة اللغوية والنحوية والإملائية عند كتابة تعليق ما على كتاب أو فيلم.
 
- لا تنزلقي نحو الشخصنة ولا تهيني أشخاصاً أو تتطرقي لخصوصياتهم وما أوردته كاميرات البابارتزي عنهم، وركّزي على التعليقات الحيادية التي تتناول الكتاب أو العمل الفني فحسب.
 
- راعي الاختزال ولا تطيلي في الشرح، كما لو كنتِ تستعرضين مهاراتكِ اللغوية والفنية.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إتيكيت تقييم المنتجات والخدمات على الإنترنت إتيكيت تقييم المنتجات والخدمات على الإنترنت



GMT 05:34 2020 الجمعة ,03 تموز / يوليو

7 أصول تحوّل العتاب إلى مصارحة

GMT 21:04 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

10 أصول للتصرّف مع العاملة المنزليّة

GMT 19:46 2020 الأحد ,21 حزيران / يونيو

خبير إتيكيت توضح قواعد الاجتماعات الأون لاين

GMT 21:17 2020 الثلاثاء ,09 حزيران / يونيو

اتيكيت التعارف بين شخصين مع نادين ضاهر

GMT 20:12 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

قواعد اللباقة في حفلات الكوكتيل

GMT 14:22 2020 السبت ,16 أيار / مايو

الاقامه فى الفندق لها اصولها الخاصه

GMT 12:41 2020 الجمعة ,15 أيار / مايو

اتيكيت طلب الطعام فى المطعم

لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 09:24 2024 الإثنين ,12 شباط / فبراير

تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - تعرف على أبرز إطلالات شرقية فاخرة من وحي النجمات
المغرب اليوم - عودة الرحلات الجوية عبر مطار ميناء السدرة النفطي

GMT 16:10 2020 الإثنين ,21 كانون الأول / ديسمبر

الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021
المغرب اليوم - الألوان الدافئة والاستلهام من الطبيعة أبرز صيحات ديكور 2021

GMT 09:08 2018 الأحد ,29 إبريل / نيسان

ابرز اهتمامات الصحف العراقية الاحد

GMT 17:21 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

بدر بانون يمدد عقده مع الرجاء قبل الرحيل

GMT 19:03 2018 الثلاثاء ,08 أيار / مايو

امحمد فاخر يحذّر الجيش من التفريط في برحمة

GMT 13:07 2018 الإثنين ,16 إبريل / نيسان

حسبان يؤكد أنه ورث وضعية كارثية وأنه رهن الفريق

GMT 02:04 2018 الجمعة ,12 كانون الثاني / يناير

سلمى أبو ضيف تتعاقد على "بني يوسف" بطولة يسرا

GMT 15:57 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

"مزيكا" تكشف عن ديو غنائي يجمع بين مجد القاسم وشقيقه

GMT 15:47 2016 الجمعة ,08 كانون الثاني / يناير

فوائد الحمص لبناء العضلات والأنسجة السليمة

GMT 01:51 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

جماهير الفتح تطالب بدرع البطولة

GMT 11:33 2019 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك محمد السادس يغادر المغرب باتجاه دولة إفريقية
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
Libya Today News
Libya Today
Salah Eldain Street
Hay Al-Zouhour
Tripoli
Tripoli, Tripoli District, 218 Libya