تتذمر هذا الشهر من تراجع في العلاقات والأرباح
آخر تحديث GMT 08:40:10
المغرب اليوم -

تتذمر هذا الشهر من تراجع في العلاقات والأرباح

المغرب اليوم -

المغرب اليوم - تتذمر هذا الشهر من تراجع في العلاقات والأرباح

برج الدلو

مهنياً: تتذمر هذا الشهر من تراجع في العلاقات والأرباح والمعنويات. كن صبوراً ولا تستعجل شيئاً. إن وجود الشمس والكواكب مجتمعة في برج الجدي حتى صباح 20 يبطىء وتيرة الحياة اليومية. تتأخر المعاملات وتكثر الالتباسات والفوضى. تتميز الأسابيع الثلاثة الأولى بالهدوء النسبي والركود، قد لا تسمع خلالها أي جواب أو خبر حاسم، فالوتيرة ستكون هادئة بالرغم من كل محاولاتك للدفع بها. وعموماً ينصحك الفلك بالتروّي خلال هذه الفترة وإلى عدم استعجال الأمور تفادياً خسارة محتملة أو خيبة أمل.كما ان  الخسوف الحاصل في برج السرطان الحاصل في بيت الصحة والذي يرسم لك طريقا مختلفة هناك ثمة دروس عليك أن تفهمها وهي أن لكل إنسان حدوده، ولا يمكنك أن تكون في كل الأماكن وتقوم بكل شيء. كما حاول أن تتجنب القلق والخوف والانفعالات السلبية والغضب التي لا تساهم إلا في استنفاد طاقتك.اذن إن الهدوء والترقّب سيدا الموقف وقد يدفعك هذا الأمر الى الانطواء أو ربما الوقوع في بحيرة من اللامبالاة والإخفاق. لن تدعمك الكواكب ومن الافضل عدم الاتكال على الحظ والصدفة فقد يخيب أملك. من جهة ثانية، إن اجو الفلكي الهادىء الخالي من الذبذبات السلبية يدفعني أيضاً الى القول إنه لن يحاربك أحد سوى ذاتك، فأنت قد تكون العدو الوحيد في الساحة. أعط نفسك فرصة لترتيب ذيول متراكمة أو لتسوية مشكلة معينة.

عاطفياً: تتحسن الأحوال العاطفية هذا الشهر بسبب زيارة كوكب الزهرة لبرجك . فهو يعيد الأمور الى مجاريها ويبشّر بحلول ومصالحات. كما يجلب هذا الكوكب التشلية والطمأنينة فتحلو لك المشاركة في بعض النشاطات الاجتماعية الى جانب الحبيب إذا كنت مرتبطاً. أما العازب فهو على موعد مع فترة زمنية ناشطة إجتماعياً تقدم أكثر من فرصة للتعارف والتقارب لاسيما في الأاسابيع الثلاثة الاولى. قد تتطور صداقة قديمة الى علاقة حبّ وربما تعرف لقاءاً مميزاً بدون سابق تدبير. إنه شهر ناشط ومنشط للروابط والعواطف. لكن حاذر من الرتابة والالتباسات والمشاعر السلبية في الجزء الثاني من الشهر.

libyatoday
libyatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تتذمر هذا الشهر من تراجع في العلاقات والأرباح تتذمر هذا الشهر من تراجع في العلاقات والأرباح



لتستوحي منها ما يُلائم ذوقك واختياراتك في مناسباتك المُختلفة

تعرّفي على أجمل إطلالات نيللي كريم الفخمة خلال 2020

القاهرة - ليبيا اليوم

GMT 12:22 2018 الخميس ,27 أيلول / سبتمبر

السينما الخالدة

GMT 05:03 2018 الإثنين ,20 آب / أغسطس

قصة أم مغربية تحررت من قيود تنظيم "داعش"

GMT 10:46 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية ما بين الفنيدق و سبتة تزرع الرعب في نفوس الساكنة

GMT 21:14 2019 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

فيروسًا يستهدف هواتف المغاربة لتحميل تطبيقات خبيثة

GMT 20:01 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

صديق رونالدو يدافع عنه ضد تصريحات مدرب يوفنتوس ماوريسيو ساري

GMT 19:18 2018 الإثنين ,17 كانون الأول / ديسمبر

شرطي مغربي يَطرد زوجته وأبناءه في الشارع

GMT 17:44 2018 الخميس ,18 تشرين الأول / أكتوبر

سيارة سكودا جديدة قادمة لتنافس بالتحديد نيسان جوك

GMT 22:07 2018 الجمعة ,13 تموز / يوليو

ديكورات حدائق منزلية حديثة بلمسات مختلفة

GMT 06:51 2018 السبت ,07 تموز / يوليو

أودي تُعلن عن طرح أحدث نموذج من مركبات "A6

GMT 20:05 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

مقتل حارس سيارات بطريقة بشعة في طنجة

GMT 10:31 2018 الأربعاء ,21 شباط / فبراير

موضة "رعاة البقر"تعود إلى خشبات العروض في 2018

GMT 04:41 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

المتاحف والموسيقى والرقص فنون تثبت اتصالها ببعضها

GMT 01:22 2018 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

عبدالهادي القصبي يستقبل منير القادري في البرلمان المصري
 
libyatoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

libyatoday libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday libyatoday libyatoday
libyatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
libya, Libya, Libya